×

الخدمة المجتمعية

تحدي توفير الملابس الملائمة لاحتياجات ذوي الإعاقة

نبذة عن التحدي:

ذوو الإعاقة هم فئة من فئات المجتمع المتعددة، لهم احتياجاتهم التي  تتطلب وجود بعض المعايير والمقومات الخاصة، ومن ذلك حاجتهم لارتداء ثياب ملائمة بمعايير صحية ونفسية وجمالية تُلبي متطلباتهم، تكمن المشكلة في عدم قدرة ذوي الإعاقة الحصول على هذه الثياب لندرتها، وفي سبيل إتاحتها للجميع خاصة ذوي الإعاقات الشديدة، فإن قضية هذا التحدي تتمحور حول إيجاد حلول ابتكارية لتوفير ملابس تُناسب نمط  حياتهم.

أسئلة مفتاحية:

01
كيف يمكننا مساعدة ذوي الإعاقة ليحصلوا على الملابس الملائمة؟
02
كيف يمكننا أن نوفر نوعية الملابس والتصميمات التي يحتاجها ذوي الإعاقة على اختلافهم (الإعاقات الحركية، الإعاقات الشديدة، الإعاقات المتعددة.. الخ)؟
03
كيف يمكننا أن نوفر الملابس الملائمة لاستخدام ذوي الإعاقة بجودة عالية وأسعار مناسبة؟

تعريفات هامة بالمصطلحات الواردة في التحدي:

إن معرفة الأرقام والإحصائيات بدقة يجعلنا أكثر قدرة على قراءة الواقع، بالتالي نصبح أكثر استعدادًا للتعامل مع التحدي الذي أمامنا

معلومات وإحصائيات متعلقة بالتحدي:

تشير بيانات مسح ذوي الإعاقة للهيئة العامة للإحصاء في عام 2017 إلى ما يلي: (الهيئة العامة للإحصاء، 2017)
  • تبلغ نسبة ذوي الإعاقة في المملكة العربية السعودية 7.1 % من عدد السكان الذي يقدر  ب 32.94 مليون.
  •  تبلغ نسبة الذكور من ذوي الإعاقة 52.2 % بينما تبلغ نسبة الإناث %47.8

التعريف بالتحدي:

يمثل ذوو الإعاقة نحو %15 من سكان العالم (البنك الدولي، 2021)، وما يقرب من %7.1 من سكان المملكة العربية السعودية (هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، 2022 وهذه النسبة ليست بالقليلة، مما يجعل العناية باحتياجات ذوي الإعاقة أمرًا أساسيًا توليه المملكة عنايتها ورعايتها في سبيل تمكينهم وتلبية احتياجاتهم (المنصة الوطنية الموحدة، 2022)، ومن هذه الاحتياجات توفير ملابس تُلائم نمط حياتهم وحاجاتهم الخاصة. هناك بعض العقبات التي تحول دون توفير هذه الملابس، وهي: الفجوات في تقديم الخدمات (الخدمات المقدمة لا تغطي كافة احتياجات ذوي الإعاقة) (البنك الدولي، 2021 ). نقص الوعي والمعرفة باحتياجات ذوي الإعاقة.عدم وجود مصانع متخصصة بملابس ذوي الإعاقة.

الفئات المستهدفة:

الأشخاص ذوي الإعاقات (الحركية، الإعاقات الشديدة، الإعاقات المتعددة).

الإطار الزمني للتحدي:

على مدار العام.

سجل الآن