إن تمكين الفئات الأشد حاجة وأبناء الأسر الضمانية من العمل يساعد على تحسين أوضاعهم المادية والمعنوية، ويجعل منهم عناصر منتجة وفاعلة في المجتمع مما يضمن لهم الحياة الكريمة.
من هذا المنطلق، يسعى التحدي إلى استثمار الفرص في توظيف الفئات الأشد حاجة من الفقراء والأسر الضمانية، وربط الفرص ومقدميها القادرين على العمل، والمساهمة في تمكينهم للالتحاق بسوق العمل، من خلال طرح حلول مبتكرة ومستدامة تعمل على تحسين مستواهم المعيشي، وتسهم في استقلاليتهم وتوفير حياة كريمة لهم ولذويهم .