الخدمة المجتمعية تحدي زيادة مشاركة فئات المجتمع في الأنشطة المجتمعية

نبذة عن التحدي:

يعد تحفيز المجتمع للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية والتطوعية ضروريًا جدًا لزيادة حجم العمل المهني في المملكة، فالخدمة المجتمعية تحتاج إلى تضافر الخبرات، ودمج التجارب الحياتية لكل فئات المجتمع سواء من كبار السن أو الصغار.
يهدف هذا التحدي إلى البحث عن حلول مبتكرة تسهم في زيادة المشاركة المجتمعية وتمكن الجميع من التفاعل والتطوع لخدمة المجتمع.

أسئلة مفتاحية:

كيف يمكننا تصميم أنشطة تطوعية تستهدف كبار السن لتحسين جودة حياتهم؟

كيف يمكننا زيادة مشاركة المواطنين من الخبراء والمتقاعدين لتوجيه وإرشاد المبتدئين في العمل المهني؟

إن معرفة الأرقام والإحصائيات بدقة يجعلنا أكثر قدرة على قراءة الواقع، بالتالي نصبح أكثر استعدادًا للتعامل مع التحدي الذي أمامنا

معلومات وإحصائيات متعلقة بالتحدي:

تقديرات الهيئة العامة للإحصاء: (الهيئة العامة للإحصاء، 2022)

2 مليون

يقدر عدد كبار السن ( (سنة فما فوق 60 في السعودية 2 مليون

484 ألف

بلغ عدد المتطوعين في المملكة عام م 484 ألف 2021 متطوع

993,066

أعداد المتقاعدين- بمعاش - حسب عام نهاية الخدمة وصندوق التقاعد متقاعد 993,066

7%

يعاني 7% من كبار السن ( 60 سنة فما فوق) حول العالم من الاكتئاب

5%

%5 من الشباب السعودي الذين يملكون مشاريع خاصة يحتاجون إلى التوجيه والدعم من المخضرمين في المجالات العملية

التعريف بالتحدي:

إن انخراط الأفراد في مجتمعاتهم وتبادل الخبرات والمشاركة التطوعية تزيد من تلاحم المجتمع وتلبي الاحتياجات الفردية من اكتسابٍ للخبرات، وبناء العلاقات الاجتماعية يهدف هذا التحدي إلى البحث عن حلول مبتكرة تزيد حافزية الأفراد كبارًا وصغارًا للمشاركة والبذل تطوعًا في سبيل خدمة المجتمع وتنمية الوطن.