×

التعليم

تحدي محو الأمية الرقمية

نبذة عن التحدي:

تُعرّف الأمية عادة بعدم إجادة الفرد للكتابة والقراءة، ومع الطفرة التكنولوجية أضحى للأمية معان أخرى تجاوزت الحدود التقليدية لأمية الفرد لتشمل المعارف التقنية الأساسية في عالم رقمي تُمثّل فيه التكنولوجيا مدخلاً للتعامل مع كافة المجريات سواء في سياقها المحلي أو العالمي، يلقي هذا التحدي الضوء على أهمية محو الأمية الرقمية ويبحث عن الطرق المبتكرة التي تساهم في تقليص هذه الفجوة بين بعض فئات المجتمع، والتطور التقني المتسارع.

أسئلة مفتاحية:

01
كيف يمكننا ابتكار أحدث الوسائل لمحو الأمية الرقمية؟
02
كيف يمكننا أن نصمم محتوى جاذبًا لمعاونة ذوي الأمية الرقمية؟
03
كيف يمكننا تعزيز الاستفادة من التجارب الدولية في مجال محو الأمية الرقمية؟

تعريفات هامة بالمصطلحات الواردة في التحدي:

إن معرفة الأرقام والإحصائيات بدقة يجعلنا أكثر قدرة على قراءة الواقع، بالتالي نصبح أكثر استعدادًا للتعامل مع التحدي الذي أمامنا

معلومات وإحصائيات متعلقة بالتحدي: (المنصة الوطنية الموحدة، 2022)

%68

 نسبة تمكن الأفراد في المملكة من المهارات التقنية المعلوماتية والاتصالات الأساسية على الأقل

56%

نسبة تمكن الأفراد في المملكة من المهارات القياسية في تقنية المعلومات والاتصالات

التعريف بالتحدي:

تتجه المملكة العربية السعودية نحو التحول الرقمي، ونشهد هذا التحول المتسارع في انتقال كثير من المعاملات الحكومية من أروقة المكاتب إلى فضاء الإنترنت الواسع، مما يعني أن علاقة المواطن بالعالم الرقمي لم تعد تقتصر على التواصل والترفيه، بل تجاوز ذلك ليشمل القيام بأموره القانونية والأساسية، لذا فإن وجود فئات تعاني من الأمية الرقمية يعني تباطؤ عملية التحول الرقمي، أو قد تتسع الفجوة بين ما وصلت إليه المملكة العربية السعودية من تطور ظاهر يقابله تعطل بعض الأشخاص عن مواكبة كل ذلك.
يهدف التحدي إلى معرفة أسباب هذه الأمية الرقمية، للخروج بحلول مبتكرة تسهم في إدماج جميع شرائح المجتمع في هذا التحول الرقمي.

الفئات المستهدفة:

البالغون ممن لا يجيدون التعامل مع وسائل الاتصال الحديثة.

الإطار الزمني للتحدي:

على مدار العام.

سجل الآن