×

التعليم

تحدي التعلم الافتراضي

نبذة عن التحدي:

استطاعت المملكة العربية السعودية أن تختبر فرصَ تطبيق التعليم والتعلم الافتراضي خلال جائحة COVID-19 لكن هذا النوع من التعليم مازال في حاجة إلى مزيد من الجهود، حيث يمثل (التعلم الافتراضي) تحدٍ في تحسين مؤشرات انخراط المواطنين في هذا النوع من التعلم سواء كبرامج أو مؤسسات التعلم الافتراضي (التعليم عن بعد)، يلقي الملف الضوء على هذا التحدي ويدعو إلى التفكير في حلول لرفع مؤشرات انخراط المواطنين فيه، وتحسين البرامج المقدمة عبره.

أسئلة مفتاحية:

01
كيف يمكننا قياس فاعلية مشاركة المواطنين في برامج ومؤسسات التعلم الافتراضي (التعلم عن بعد)؟
02
كيف يمكننا أن نبتكر حلولاً تسهم في تعزيز توظيف النظم التكنولوجية في عناصر العملية التعليمية؟
03
كيف يمكننا أن نصمم بيئة تعلم افتراضي متكاملة باستخدام تطبيقات الحاسب الآلي أو الهاتف المحمول ؟

تعريفات هامة بالمصطلحات الواردة في التحدي:

إن معرفة الأرقام والإحصائيات بدقة يجعلنا أكثر قدرة على قراءة الواقع، بالتالي نصبح أكثر استعدادًا للتعامل مع التحدي الذي أمامنا

معلومات وإحصائيات متعلقة بالتحدي:

24 قناة تلفزيونية

خضعت قنوات (عين) لعملية مراجعة مستمرة ومكثفة لضمان جودة الدروس المسجلة التي تبث عبر التلفزيون مجانًا وتم إتاحتها عبر اليوتيوب على مدار اليوم (منظمة اليونسكو , 2022)

450,000 خطة دروس إلكترونية

تم تطوير بوابة التعليم الوطنية (عين) في عام 2015 ، وساهمت في تعزيز قدرات المعلمين على استخدام التكنولوجيا في عمليات التدريس والتعلم (منظمة اليونسكو , 2022)

2 مليون طالب

بلغ عدد مستخدمي منصة "نون الأكاديمية " نحو 2 مليون طالب، وأكثر من 1,500 مُدرّس معتمد، يعملون على مساعدة الطلاب داخل السعودية في المواد الدراسية، وكذا على اجتياز اختبارات القدرات والتحصيلي الذي يقدمهما مركز قياس الوطني. (رضوان عبد النعيم 2016)

425 مقرر تعليمي

تأسست منصة "رواق" عام 2013 ووصل عدد المسجلين عليها 2.9 مليون طالب توفر "رواق" 425 مقررًا مختلفًا وعددًا كبيرًا من المقررات والدورات التعليمية المفيدة في مختلف مناحي الحياة (رضوان عبد النعيم، 2016)

التعريف بالتحدي:

يُعد قطاع التعليم من القطاعات الحيوية التي تُسهم في تقدم وريادة المجتمع، كما أن التعليم هو ركيزة أساسية لتحقيق جودة الحياة، وقد مثّل تحدي (التعلم الافتراضي) تحديًا لتحسين مشاركة المواطنين في برامج ومؤسسات (التعلم عن بعد)، واستخدام المواد والمجالات التعليمية الإلكترونية عمومًا، وذلك من خلال:

  • تنمية مهارات التطور التكنولوجي عبر المناهج والأنشطة التعليمية.
  • تصميم وإنشاء المنصات والتطبيقات التكنولوجية في التعليم.
  • بحث سبل اعتماد شهادات مؤسسات التعلم الافتراضي وطرق توثيقها.
  • تعزيز توظيف النظم التكنولوجية في عناصر العملية التعليمية ومنها التقييم والتقويم.
  • مراجعة وتطوير معايير جودة بيئة التعلم الافتراضي (الاتساق، وسهولة الوصول، وجودة التصميم).
  • تحديد مؤشرات قياس تطور التعلم الافتراضي بالمملكة العربية السعودية.

الفئات المستهدفة:

جميع طلاب وطالبات المراحل التعليمية (الابتدائي – المتوسط – الثانوي – الجامعي).

الإطار الزمني للتحدي:

فصول العام الدراسي والأنشطة المصاحبة خلال الإجازات السنوية.

سجل الآن